- إذا أردت أن تحمي نفسك وأولادك من أنفلونزا الشتاء، فعليك بالزَّعتر.
- إذا أردت أن تطهري وتعطري رائحة فمك، فعليك بالزّعتر.
- إذا كنت تنوين أن تتخلصي من السمنة الزَّائدة وخاصة البطن، فعليك بالزّعتر.
- إذا أصابك مغص الطمث وألامه، فعليك بالزّعتر.
- وإن أصابك ألام والتهابات بالمفاصل ، فعليك بالزَّعتر.
هذه هو الفيضُ من الزَّعتر الأخضر، أمَّا الفيض والذي اتفق العلماء عليه، فإن:-
1. الزّعتر مدر للبول.
2. يقوّي النّظر.
3. يفتح الشهية للطَّعام، لذا يمكن أن يضاف إلى العديد من المقبلات.
4. يخفّف من حدّة الاحتقان الحلقي، ويحسّن التهوية الرئوية، لذا فهو مفيد للأمراض التنفسية والرّبو.
5. يفيد من يعاني من الاضطرابات المعوية؛ إذ يعمل على تنبيه المعدة، وطرد الغازات من الأمعاء وتنظيم الإخراج.
6. يسكن الآلام، ويقي من الغثيان.
وإن كان طعمُ الزَّعتر حارّاً قليلاً، فإنَّ له رائحةً عطريةً قوّيةً، ولهذا فإنَّ الفلسطينيين خصوصاً وأهل الشام عموماً يضعونه مع الشَّاي، ويستخدمونه في صناعة المعجنات، التي منها فطائر الزَّعتر بالجبن الهشّة، وإليكن طريقة تحضيرها :
المقادير:
3 أكواب طحين.
2 بيضة.
1 كوب حليب سائل.
1 كوب زيت نباتي.
2 كوب زعتر أخضر ورق.
1 كوب جبن نابلسي مبشور ومالح.
الطريقة:
1. توضع المقادير معاً في صحن عميق، ثمَّ تترك نصف ساعة بعد عجنها (ستلاحظين بعد العجن أنَّ العجينة رخوة).
2. بعد نصف ساعة ستكون العجينة قد تمددت، امسحي الصينية بالزبدة، وضعي على الصينية مقدار ملعقة ...ملعقة من العجينة بمسافات متباعدة، لأنَّ العجينة ستنفخ بعد الخبز.
3. توضع على درجة 240 درجة مئوية لمدة 10-15، ( الدَّرجة المناسبة لصنع المعجنات)، ثمَّ نضعها في صحن التقديم.